الاستفادة من بعض الأنماط الحركية في كل من التشا تشا والصعيدي والاداء التعبيري

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 كليه

2 الكليه

المستخلص

الاستفادة من بعض الأنماط الحركية في كلاً من التشا تشا والصعيدي والتعبير الحركي
المقدمه:
الموسيقي فن من الفنون التي يعتمد عليها جميع الشعوب في تهذيب النفوس وتنمية الإحساس بالجمال والرقي والتذوق الفني وتنمية الثقافة الداخلية كما تعتبر من اسمي اللغات التي تخاطب وجدان البشر واسرع قوة تعبيرية تصل إلى أعماق النفس
وتعتبر الموسيقي فن تعبيري يتواجد بداخله معاني جمالية وأنها نسيج نغمي متداخل يجعل المتعة تتسرب إلى أذان المستمع ثم إلى وجدانه بانفعالات مختلفة يعبر عنها مؤلفها، والموسيقي فن متكامل حيث يرتكز على عدة عناصر اساسية وقد مر بعدة أطوار منذ نشأته حتي اكتمال
. فالتعبير الحركي من أهم الأنشطة التي يمارسها الإنسان في أي مكان أياً كان ممارساً أو هاوياً منفرداً أو داخل مجموعة ولذلك يمثل جزء من حياة الإنسان مستخدماً كل الوسائل المتاحة له وبأساليب تختلف من ابسطها وايسرها شكلاً وإداء إلى أكثرها تطوراً وتعقيداً().
والتعبير الحركي هو فن تحريك الجسم بطريقة إيقاعية ولكنه ليس فن الرقص كما يتخيل البعض، فالحركة تستخدم للتعبير وتفيد في توصيل معلومة ما وهذه الحركات نلجأ إليها لكى تعزز أقوالنا أو تمدها بالصور، لذا ينبغي أن تكون واضحة وجلية بلا غموض
المحتوى النظري:
التشا تشا :
رقصة تشا تشا (cha cha) وهى رقصة من أصل كوبي يرقص على أنغام الموسيقي التى تحمل الاسم نفسه التى قدمها الملحن الكوبي " انريكى جورين" في أوائل الخمسينيات من القرن الماضي تم تطوير هذا الإيقاع من danzan mambo، اسم الرقصة هو عبارة عن المحاكاة الصوتية مشتق من صوت خلط أقدام الراقصين عندما يرقصون خطوتين مربعتين متتاليتين

الكلمات الرئيسية