أسوب زكريا احمد في تلحين قالب التوشيح دراسة تحليلة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلفون

1 كلية التربية الموسيقية جامعة حلوان

2 قسم الموسيقى العربية شعبة(تاليف) - کلية التربية الموسيقية - جامعة حلوان

3 كلية التربية الموسيقية

المستخلص

ملخص البحث
أسلوب تلحين قالب التوشيح عند زكريا أحمد
كثير جداً من التواشيح التي مازالت تُغنّي إلى وقتنا هذا للشيخ زكريّا، لم يأبه لأن تنسب له، وهذا الكلام يؤكده لنا سيّد مِكّاوي، وفي جلسة خاصة أيضاً كان يقول "أنا كنت موجوداً أثناء تلحين بعض التواشيح من الشيخ زكريّا أحمد، أعرف أنّها للشيخ زكريّا أحمد ولكنها لم تُنسَب لأحد" ومنسوبة للتراث وكفى لم يكن يَهتَم الشيخ زكريا بنسب الحانه لنفسه نظرًا للنزعة الصوفية والنظرة الزاهدة للحياة التي عاشها.
رجل زاهد! وعندما كان يُجرّب في أول حياته، كان لديه خَطّين، يُلحّن التواشيح، وكان مُقرئ وكان يسير في البطانة مع الشيخ علي محمود ومع إسماعيل سكّر ومحرز سليمان وإبراهيم الفرّان، وكان لنصف الأربعينات الشيخ زكريّا أحمد مع الشيخ علي محمود، كان الشيخ زكريّا أحمد إعلاميّاً بالتأكيد أشهر من الشيخ علي محمود لكنّه يعرف حقاً قيمة الشيخ علي محمود.
يتكون هذا البحث من المشكلة، أهداف، أسئلة، أهمية، الحدود، الإجراءات التي شملت المنهج، العينة، الأدوات، المصطلحات، الدراسات السابقة المتعلقة بموضوع البحث وهو منقسم إلي جزئين كالآتي:
أولًا: الإطار النظري
التوشيح، نبذة عن الشيخ زكريا أحمد، مولده، تعليمه، بعض ألحانه في قالب التوشيح.
ثانيًا: الإطار التطبيقي
توشيح "مولاي كتبت رحمة الناس عليك"، وتوشيح "يا جريح الغرام" تناولهما الباحث بالتحليل ثم التعليق عليهم ثم المقارنة بينهم.
أختتم البحث بالنتائج ثم التوصيَّات ثم قائمة المراجع ثم ملخص البحث باللغتين العربية والإنجليزية.

الكلمات الرئيسية