فاعلية الأنشطة الموسيقية المتنوعة لتنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

أستاذ مساعد بقسم العلوم الموسيقية التربوية بکلية التربية الموسيقية – جامعة حلوان.

المستخلص

  لا شک أن الموسيقى هي أقدر فنون الحياة للتمتع بالصحة الذهنية والنفسية والعضوية والبدنية، فإن قضايا الموسيقى تستمد أهميتها من أهمية الموسيقى ذاتها، وممارسة الأنشطة الموسيقية هى المحفز للأنسان في استمرارية الحياة، وتصاعد ثقافة وما لم تتناوله الکثير من الإبحاث هو کيفية إحداثها هذا الأثر الکبير في حياة الإنسان، ومواضع التأثير في أنظمة جسم الإنسان وتأکيد الجوانب الشخصية، وهو ما سعى الباحث للبحث عنه من خلال دورات تنمية قدرات أعضاء هيئة التدريس وما يعکسه ذلک على تطوير وتنمية المهارات العقلية والجسدية والنفسية.
*** ينقسم هذا البحث إلى جزئين :
أولاً : الجزء النظرى ويشتمل على :
1-    الدراسات السابقة المرتبطة بموضوع البحث.
2-    المفاهيم النظرية وتتضمن : الموسيقي- تنمية القدرات- التوافق النفسى - التعلم الذاتى. بعض الأنشطة الموسيقية المتنوعة – تنمية بعض جوانب وقدرات الفرد العقلية والنفسية والجسدية.
ثانياً : الجزء العملى ويشتمل على :
الخطوات الإجرائية :
 الانشطة الموسيقية المتنوعه وتأثرها على بعض الجوانب والقدرات العقلية والنفسية والجسدية لعضو هيئة التدريس.
 نتائج البحث وتحليلها وتفسيرها، ثم التوصيات والمقترحات، المراجع وملخص البحث.
واخيراً أوصى الباحث بأهمية أستخدام الانشطة الموسيقية المتنوعه فى تنمية وتأکيد بعض الجوانب والقدرات العقلية والنفسية والجسدية للسادة أعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية من ضمن الدورات التدريبيه الملزمه للترقي إلى الدرجات العلميه.

الكلمات الرئيسية