أثر القصة الموسيقية الحرکية في تخفيف حدة التوتروالشعور بالألم لدى بعض أطفال الروضة لتقبل زيارة طبيب الأسنان

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

المستخلص

تعد القصة عامة والقصة الموسيقية الحرکية خاصة ، من الوسائل المحببة للأطفال ، حيث تستثير المواقف المختلفة انتباه الطفل ، لأنها تتضمن أحداثا متتالية يکون الطفل شغوفا لمعرفة نهايتها.
 والقصة الموسيقية الحرکية المقدمة للطفل يجب أن تتناسب مع سنه ، فنجد أنها تتخذ شکلا وضمونا خياليا في مرحلة الطفولة المبکرة ، ثم تتدرج الى الواقعية تدريجيا مع نمو الطفل.
   وامتدت الأنشطة الموسيقية لتشمل کافة المجالات وتکون عامل مساعد لتلک المجالات وابرزها المجال الطبي الذي اصبح يستخدم في العديد من تخصصاته الموسيقى لتخفيف حدة التوتر والشعور بالألم
   وهدف هذا البحث الى :
1-  تخفيف حدة التوتر والشعور بالألم لدى بعض أطفال الروضة لتقبل زيارة طبيب الأسنان.
2-  ابتکار قصص موسيقية حرکية تخفف حدة التوتر والشعور بالألم لدى بعض أطفال الروضة لتقبل زيارة طبيب الأسنان.
3-قياس فاعلية القصص الموسيقية المبتکرة في تخفيف حدة التوتر والشعور بالألم لدى بعض أطفال الروضة لتقبل زيارة طبيب الأسنان.
 واتبع المنهج التجريبي ذو المجموعة الواحدة.
    وتکون الاطار النظري من : القصة الموسيقية الحرکية
-    مرحلة الطفولة المبکرة.
-   أبرز انفعالات الأطفال في مرحلة الطفولة المبکرة .
    وتکون الإطار التطبيقي من :
- الإجراءات التي تم اتخاذها لتوظيف القصة الموسيقية الحرکية لتقبل الأطفال زيارة طبيب الأسنان دون خوف
- نماذج لبعض القصص والأغاني المعدة للأطفال قبل زيارة الطبيب
  واختتم البحث بالنتائج التي اثيتت فاعلية القصة الموسيقية الحرکية في مدى تقبل الطفل في مرحلة الطفولة المبکرة لزيارة طبيب الأسنان .
 

الكلمات الرئيسية